Helping The others Realize The Advantages Of دور الضحية



لا تُفرط في التعاطف، ولا تدخل في نقاشات طويلة حول تفاصيل المظلومية، لأنها غالبًا لا تنتهي. كما أن ردودك الهادئة والواضحة تحميك من الاستنزاف العاطفي.

الاعتراف بالدور: أول خطوة نحو التغيير هي إدراك أنني أعيش دور الضحية، وأنه ليس هويتي الحقيقية.

العوامل النفسية والعاطفية: بعض الأشخاص قد يكونون يعانون من مشاكل نفسية أو عاطفية تجعلهم يلجؤون إلى دور الضحية كوسيلة للتعبير عن مشاعرهم أو للهروب من الواقع.

واحدة من أبرز صفات هذا الدور هي إلقاء اللوم على الآخرين باستمرار. إذا حدث خطأ، فالمشكلة في المدير، أو الشريك، أو المجتمع.

وفي جلسات العلاج النفسي يقوم الطبيب باستخدام بعض تقنيات العلاج النفسي لمعرفة الدوافع التي تجعل الشخص يمارس هذا الدور.

مرحبًا بكم في مدونة عقل وروح، مع سارة قاسم – مساحتك الآمنة لفهم أعمق للنفس، وتنمية الوعي، والارتقاء بجودة حياتك من منظور علم النفس.

تهاجم نفسك باللوم، وتعاقبها عندما تشعر بأنك ضحية مما يصل لتدمير حياتك.

إذا كنت تعتقد أن الأمور السيئة تحدث لك فقط، وأن العالم باستمرار يندفع نحو إيذائك، فأنت تعيش في عقلية الضحية، في بعض الأحيان تحدث الأمور بشكل خاطئ، ومهمتك أن تجد في تلك التحديات فرصة للنمو العقلي، فالحياة عادة تجبرنا على الارتقاء إلى المستوى الأعلى.

كما أن اتبع الرابط هذه المعتقدات والأفكار السلبية تؤدي إلى سلوكيات دفاعية وسلبية، وتمنع الشخص من تحمل المسؤولية أو محاولة التغيير.

سلام نفسى كن جميلا ترى الوجود جميلا… الحياة هي كيفما تراها

التوعية بالوضع: ابدأ بفهم السياق الذي أدى إلى دور الضحية الذي تلعبه.

 وقد يتبنى هذا الدور بوعي أو دون وعي، نتيجة تراكمات نفسية وتجارب سابقة. فيما يلي أهم صفات دور الضحية التي تساعد على التعرف على هذا النمط:

كذلك هذه الشخصيات لا تسطيع وضع حدود شخصية تحميها من الاستغلال المادي أو العاطفي.

وسيلة لجذب الانتباه (انظر على سبيل المثال متلازمة مونخهاوزن ومتلازمة مونخهاوزن بالوكالة ومتلازمة مونخهاوزن عبر الإنترنت).

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *